الأحد، 15 سبتمبر 2013

تجديد اللوحات بالمدرسة 10 نوفمبر 2007


تجديد اللوحات بالمدرسة بالفترة من 10 نوفمبر إلى 12 نوفمبر 2007
 

عمل لوحات إرشادية لسائقي المركبات نوفمبر 2007


مساعدة المعلمة المشرفة على نشاط السلامة على الطريق من خلال عمل لوحات إرشادية لسائقي المركبات

معلم إيجابي لواقع متطور(الملتقى السنوي السادس للمعلمين) 3مايو2008


معلم إيجابي لواقع متطور(الملتقى السنوي السادس للمعلمين) 2007/2008

 

يوم فني بعنوان: حوارات فنية 5يناير2008


يوم فني بعنوان: حوارات فنية


كان يوم السبت الخامس من يناير لعام 2008 يوما ينطق بالفن والجمال وتحويل ما يلقيه الإنسان إلى عالم من التأمل... حيث قامت الأستاذة سلمى خلفان المعمرية بتوزيع خطة برامج هذا اليوم على طول اليوم الدراسي، حتى يتضمن فعاليات متنوعة.

هيـــــا نلون بالبــــاستيل 13نوفمبر 2007



هيـــــا نلون بالبــــاستيل


بيوم الثلاثاء 13 من نوفمبر لعام 2007م قمت أنا المعلمة سلمى المعمرية بورشة فنية عن كيفية استخدام ألوان الباستيل، لتلاميذ مدرسة الرشاد للتعليم الأساسي الصفوف(1-4)، وتلاميذ مدرسة الصوادر للتعليم الأساسي الصفوف(1-4).

الملتقى الطلابي للموهوبين في مدرسة الرشاد 13 نوفمبر2007


 
الملتقى الطلابي للموهوبين    في مدرسة الرشاد

بيوم الثلاثاء 13 من نوفمبر لعام 2007م قمنا نحن المعلمتان بدرية العلوي وسلمى المعمري بمساعدة الأخصائية الاجتماعية في إقامة ملتقى للطلبة الموهوبين من مدرسة الرشاد للتعليم الأساسي الصفوف (1-4) ومدرسة الصوادر للتعليم الأساسي الصفوف (1-4) ومدرسة ينقل للتعليم الأساسي الصفوف (5-10) حيث تضمن عدة مسابقات في مختلف الأنشطة وتجلى دورنا في قيام مسابقة للرسم والتلوين للطلاب الموهوبين

مشغل عن إثارة الدافعية 13يناير2008



مشغل عن إثارة الدافعية


بيوم الأحد بتاريخ 13يناير لعام 2008م قمت أنا المعلمة سلمى المعمرية بعمل ورشة حول استثارة الدافعية لمعلمات مدرسة الرشاد

الخميس، 12 سبتمبر 2013

زيارة لمدرسة الصوادر للمشاركة في ورشة الطباعة 7نوفمبر2007


تم في يوم الأربعاء بتاريخ 7 من نوفمبر لعام 2007 زيارة مدرسة الصوادر لحضور ورشة عن الطباعة قامت بإعدادها معلمة الفنون التشكيلية بمدرسة الصوادر للتلاميذ الموهوبين من المدرستين : مدرسة الصوادر للتعليم الأساسي الصفوف (1-4) ومدرسة الرشاد للتعليم الأساسي الصفوف (1-4)،،،، قمت خلالها باصطحاب 4 تلاميذ ، حيث تم تدريبهم على مهارات مختلفة للطباعة

تجريب أصباغ المعجون في عمل لوحات جدارية 20سبتمبر2007

 

الاثنين، 9 سبتمبر 2013

أرجوحة من الزهر

 
أرجوحة من الزهر
الرحمة
(من مجموعة قصص ديني منبع أخلاقي)
 
تحت تلك الشجرة الظليلة كانت سارة وبنات جيرانها يلتقين بعصيرة كل يوم يتأرجحن على الأرجوحة الجميلة التي صنعها لها والدها حين تفوقت على أقرانها في الدراسة. كان عدد صديقاتها اللواتي يلعبن معها تسع بنات، وقد وضعت شروط اللعبة أن كل خمس دقائق تكون لواحدة تتأرجح، أما باقي البنات فعليهن أن يغنين لها، أما إذا حدث وأن تأخرت واحدة ، فإن حصتها من اللعب تضيع، وتقسم الخمس دقائق على البقية، وتحرم من اللعب في ذلك اليوم. وقد كانت كل فتاه حريصة على الحفاظ على حصتها من اللعب. 
 
 

سلوى كغيرها تنتظر دورها بفارغ الصبر حالها حال صديقاتها ، ولم يتبق أمامها سوى فتاة واحدة ، كانت تغني بأعلى صوتها فرحا،قطع ذلك الغناء منظر طفلتان صغيرتان تجران عربة مليئة بعلب الماء.
نسيت سلوى أنها تنتظر دورها لتلعب من فترة طويلة ، وغاب ذهنها مع تلك الصغيرتان، تقدمت نحوهما ... فسمعت صديقاتها ينادينها سلوى سلوى جاء دورك !!!

فماذا تفعل سلوى فقد كانت تريد اللعب ودورها قد حان ، وليس لها فرصة أخرى لهذا اليوم، هل تعود للعب أم تساعد الطفلتين؟؟

 
أشفقت سلوى على منظر البنتين الصغيرتين، حيث كانت العربة مليئة بعدد كبير من علب مليئة بالماء، لقد كان وزنها كبير جدا على تلك الطفلتين، كانت العربة تعلق في حفر الطريق بين الحين والآخر، فتبذل الطفلتين مجهودا إضافيا لتجرانها.
فرحت الطفلتان حينما رأين سلوى قادمة نحوهما فبدأت الأصغر منهما تهتف فرحا، لم تستطع سلوى أن تخيب أملهما ، فذهبت لتساعدهما بالرغم من أن عقلها متعلق بتلك الأرجوحة التي قد حذفت حصتها من اللعب بها لهذا اليوم.
فرحت الطفلتان حينما رأين سلوى قادمة نحوهما فبدأت الأصغر منهما تهتف فرحا، لم تستطع سلوى أن تخيب أملهما ، فذهبت لتساعدهما بالرغم من أن عقلها متعلق بتلك الأرجوحة التي قد حذفت حصتها من اللعب بها لهذا اليوم.
وحينما كانت تبتعد إذا بصوت سارة يعلو لا نريد عودتك معنا اليوم يا صاحبة القلب الرحوم.
وحينما كانت تبتعد إذا بصوت سارة يعلو لا نريد عودتك معنا اليوم يا صاحبة القلب الرحوم.
وحينما كانت تبتعد إذا بصوت سارة يعلو لا نريد عودتك معنا اليوم يا صاحبة القلب الرحوم.



أخذت سلوى تساعد الطفلتين ، فعلمت منهما أن عائلتهما المكونة من أمهما وجدتهما قد انتقلت لهذا الحي منذ يومين ، وبيتهما لم يوصل بالماء ، وهاتين الطفلتين توفران الماء لحين يتم توصيل الماء إلى بيتهم، علمت سلوى أن البنتين سمية (الكبرى) وهاجر (الصغرى)يتيمتان، لم يمض على وفاة والدهما أكثر من خمسة أشهر، وقد أجبرتهم الظروف على الاستقلال ببيت من بيوت هذه القرية، وينبغي على سمية وهاجر توفير الماء بعصيرة كل يوم.
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها .
كانت سلوى تتلقى الدعاء والثناء من أم الطفلتين وجدتهما، ولم تقبل أن تأخذ الأجر منهما بالرغم من إلحاحهما، وكانت تستمتع كثيرا وهي تساعد سمية وهاجر والضحكات البريئة تملأ طريقهن، ولكن ما أن تمر سلوى بصديقاتها والأرجوحة إلا وتشعر أن قلبها ينخلع من الحزن على تلك اللحظات الممتعة وهي تتأرجح على الأرجوحة.
مرت الأسابيع إلى أن تم توصيل الماء بمنزل سمية وهاجر ، فرحت سلوى كثيرا بذلك، ووجدتها فرصة جميلة لتعود للعب مع صديقاتها، ودعت سلوى البنتين الصغيرتين وأمهما وجدتهما بعد أن رأت الفرحة على أعينهن، وعــــادت سعيدة إلى الأرجوحة وصديقاتها.


ولكن صدمت حين علمت أن بنتا أخرى قد أخذت مكانها في اللعب، وتقدمت نحوها سارة قائلة: أنت التي تخليت عنا ، فلا مكان لك بيننا اليوم!!

حزنت سلوى كثيرا لحرمانها من اللعب مع صديقاتها ولما سمعته من سارة، فهي لم تعد بعد الآن قادرة على الانضمام واللعب مع بقية البنات.

في صباح اليوم التالي صحت سلوى من نومها على صوت أمها وهي تقول هناك صندوق أمام المنزل كتب عليه لسلوى!!
نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟

كان بالصندوق أرجوحة مليئة بالزهور الجميلة، راحت سلوى تهتف وتجري فرحة بالأرجوحة ، شاركتها أسرتها فرحتها ، حيث قام والدها بتثبيت الأرجوحة المزهرة بأغصان إحدى الأشجار بالبيت.

نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟

كان بالصندوق أرجوحة مليئة بالزهور الجميلة، راحت سلوى تهتف وتجري فرحة بالأرجوحة ، شاركتها أسرتها فرحتها ، حيث قام والدها بتثبيت الأرجوحة المزهرة بأغصان إحدى الأشجار بالبيت.


نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟

كان بالصندوق أرجوحة مليئة بالزهور الجميلة، راحت سلوى تهتف وتجري فرحة بالأرجوحة ، شاركتها أسرتها فرحتها ، حيث قام والدها بتثبيت الأرجوحة المزهرة بأغصان إحدى الأشجار بالبيت.

نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟
نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟
 
نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟
نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟


نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟


نهضت سلوى مسرعة لترى الصندوق ، وفتحته ، فإذا بالفرحة ترتسم على وجهها، فماذا يا ترى وجدت بالصندوق؟

كان بالصندوق أرجوحة مليئة بالزهور الجميلة، راحت سلوى تهتف وتجري فرحة بالأرجوحة ، شاركتها أسرتها فرحتها ، حيث قام والدها بتثبيت الأرجوحة المزهرة بأغصان إحدى الأشجار بالبيت.

دعت سلوى صديقاتها لمشاركتها باللعب فانتقلت البنات ليلعبن مع سلوى الرحومة، وبقيت سارة مع أرجوحتها وقوانينها الصارمة.

فيا ترى من الذي أهدى سلوى أرجوحة من الزهر؟؟



حزنت سلوى كثيرا لحرمانها من اللعب مع صديقاتها ولما سمعته من سارة، فهي لم تعد بعد الآن قادرة على الانضمام واللعب مع بقية البنات.


حزنت سلوى كثيرا لحرمانها من اللعب مع صديقاتها ولما سمعته من سارة، فهي لم تعد بعد الآن قادرة على الانضمام واللعب مع بقية البنات.


حزنت سلوى كثيرا لحرمانها من اللعب مع صديقاتها ولما سمعته من سارة، فهي لم تعد بعد الآن قادرة على الانضمام واللعب مع بقية البنات.

 

 

أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.

 



 
 
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.




أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.



أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.

أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.
 
 
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.

 
 
 
 
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.
 
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.
أشفقت سلوى على حال الطفلتين ، فقررت أن تساعدهما على نقل الماء، وفي المقابل ستتخلى عن اللعب مع صديقاتها.
 

 
وحينما كانت تبتعد إذا بصوت سارة يعلو لا نريد عودتك معنا اليوم يا صاحبة القلب الرحوم.
فرحت الطفلتان حينما رأين سلوى قادمة نحوهما فبدأت الأصغر منهما تهتف فرحا، لم تستطع سلوى أن تخيب أملهما ، فذهبت لتساعدهما بالرغم من أن عقلها متعلق بتلك الأرجوحة التي قد حذفت حصتها من اللعب بها لهذا اليوم.
فرحت الطفلتان حينما رأين سلوى قادمة نحوهما فبدأت الأصغر منهما تهتف فرحا، لم تستطع سلوى أن تخيب أملهما ، فذهبت لتساعدهما بالرغم من أن عقلها متعلق بتلك الأرجوحة التي قد حذفت حصتها من اللعب بها لهذا اليوم.